How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good السيارات الطائرة



تنظر الحكومة الصينية إلى السيارات الطائرة والمركبات ذات التحليق المنخفض الارتفاع بعين المنقذ، إذ يمكن أن توفر هذه المركبات حلًّا سريعًا لأحد أكبر التحديات التي تواجه الحكومة الصينية سواء كان الازدحام المروري المستمر الذي تعاني منه المدن الصينية أو حتى الوصول إلى المناطق الجبلية البعيدة التي لا تملك طرقًا ممهدة.

أعلنت شركة "ألف"، التي يقع مقرها في ولاية كاليفورنيا، مؤخرًا عن فكرة "موديل إيه"، والذي تصفه كأول سيارة طائرة تحظى بصلاحيات القيادة القانونية على الطرق والقدرة على الإقلاع العمودي في الولايات المتحدة.

وعند الضغط على زر، يمتد الذيل بهذه السيارة وتنكشف الأجنحة من حجرة مخفية، مما يحول "إير كار" من سيارة زلقة إلى طائرة ذات راكبين.

فكل شيء من مواقع الإنزال ومواقع التخزين ومحطات الوقود إلى قوانين الطرق والتأمين والترخيص لا يزال بحاجة إلى العمل.

ستفتح السيارات الطائرة مجالات جديدة للاستثمار في البنية التحتية، مثل إنشاء مهابط جوية، محطات شحن، ومرافق صيانة.

فليست هناك بنية تحتية أو ازدحامات مرورية تبطئ حركتها. وعلى الرغم من أن السيارات الطائرة ما زالت حلما، إلا أن اعتراف إدارة الطيران الفيدرالي بسيارة أليف يمثل نقطة تحول في مستقبل النقل الجوي.

القائمة، ضمت مجموعة من النماذج السيارات الطائرة التي اثبتت كفاءة بعد خضوعها لاختبارات متعددة، وأصبحت جاهزة للاستخدام في القيام برحلات فعلية، وتشمل ما يلي :

بفضل إمكانية التنقل عبر الأجواء، ستقلل السيارات الطائرة من عدد المركبات على الطرقات، مما يحسن من تدفق حركة المرور ويقلل من وقت التنقل.

السيارات الطائرة لم تعد مجرد خيال علمي يُجسد في أفلام وروايات المستقبل، بل أصبحت رؤية واقعية في مراحلها الأولى من التحقق.

على الرغم من التطورات الكبيرة في مجال نور الإمارات السيارات الطائرة، هناك العديد من التحديات التي تواجه هذا القطاع والتي يجب معالجتها لضمان نجاحها على المدى الطويل، إليك بعض من هذه التحديات:

ومع تطور التكنولوجيا والهندسة، لم تعد السَّيارات الطائرة مجرد فكرة خيالية أو حلم بعيد المنال. فقد شهدنا في السنوات الأخيرة طفرة هائلة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والمواد المتقدمة، وتقنيات الدفع الكهربائي، مما جعل تحقيق هذه الرؤية أقرب إلى الواقع من أي وقت مضى.

ويقول ريتشارد براونينغ، كبير طيارين الاختبار ومؤسس الشركة: "إن هذه البدلة النفاثة لا يستخدمها إلا المتخصصون والطيارون العسكريون في الوقت الحالي.

بسبب هذه التعقيدات هناك حاجة إلى الكثير من الوقت والاستثمارات لإنتاج نموذج سيارة طيران مجدٍ.

لكن إلى أي مدى تستطيع تلك السيارات المساعدة في تحرير مدينة مثل لوس أنجليس من اختناقاتها المرورية؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *